من المسائل التي أجمع عليها العلماء أو قال بها أكثر أهل العلم في هذا الباب مايلي :
* صلاة الكسوف لاخلاف بين الفقهاء في مشروعيتها لأنها ثابته في سنة النبي صلى الله عليه وسلم .
* بالنسبة لصلاة الخسوف أكثر أهل العلم على مشروعيتها وقد صلاها ابن عباس وبذلك قال الحسن والنخعي والشافعي واسحاق .
وأما مالك فقال : " ليس لخسوف القمر سنة " أي لم تثبت فيه سنة , وثبت عن أبي حنيفة أنه يذهب إلى أن الناس يصلون لخسوف القمر كلٌ وحده أي ليس جماعة ويصلون ركعتين ركعتين ومن قال بذلك علّل لذلك بأن خروجهم إليها فيه مشقة .
وقد حكى ابن عبدالبر عن مالك مثل ذلك . والله من وراء القصد , , , .
* صلاة الكسوف لاخلاف بين الفقهاء في مشروعيتها لأنها ثابته في سنة النبي صلى الله عليه وسلم .
* بالنسبة لصلاة الخسوف أكثر أهل العلم على مشروعيتها وقد صلاها ابن عباس وبذلك قال الحسن والنخعي والشافعي واسحاق .
وأما مالك فقال : " ليس لخسوف القمر سنة " أي لم تثبت فيه سنة , وثبت عن أبي حنيفة أنه يذهب إلى أن الناس يصلون لخسوف القمر كلٌ وحده أي ليس جماعة ويصلون ركعتين ركعتين ومن قال بذلك علّل لذلك بأن خروجهم إليها فيه مشقة .
وقد حكى ابن عبدالبر عن مالك مثل ذلك . والله من وراء القصد , , , .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق